Sunday, February 17, 2008

مرحي

.

.




مرحي ... رغم أن في الامر إن


6 comments:

AHMED SAMIR said...

مفيش ان ولا حاجة
بلد قررت انها تستقل وسط مجتمع متحضر
وحتى لو الصرب عارضوا ولكن المجتمع الدولي اقر استقلالها
وخلاص
it is the end
تحياااتي

dr_drsh said...

مهو الفكرة ان المجتمع الدولي مش بيوافق على أي حاجة كده و خلاص , أكيد ليه مصلحة بشكل أو بآخر, المصلحة دي هي الـ "إن" اللي يقصدها والله أعلم...

Hossam Sadik said...

طبعاً استقلال كوسوفو خبر عظيم وبشرى كويسه .. بس المهم فعلاً الأخذ فى الاعتبار وجود "إن" فى الموضوع وهى مستقبل دولة كوسوفو بعد الاستقلال بين دولة اسلامية أو علمانية .. يعنى المخطط انه فى الغالب هايحصل زى ماحصل فى البوسنة اللى كانت اغلبية تعدادها مسلمين 90% تقريباً ورغم كده اتحولت لكيان علمانى مشترك بيحكمه الصرب والكروات بجانب مسلمين البوسنة الأغلبية وواضح ان كل الخطط بتوصل لنفس الطريق بالنسبة لكوسوفو لأ وجود دولة اسلامية مستقلة فى أوروبا هو بالنسبلهم خطر كبير جداً.

اللنك ده فيه تفاصيل اكتر عن الموضوع:
http://www.moheet.com/show_files.aspx?fid=89919

Alexandrian far away said...

الموضوع يا عزيزي فيه إنات مش إنه واحده
وأرى غيوما داكنة تتراكم في سماء تلك الكوسوفو وقلقلة أتية نحو البلقان
ربنا يستر على الناس الأبرياء

قليل من التفكير said...


A.SAMIR

أتمني أن كلامك يكون صحيح

بس أنا أقصد ب ( إن ) مش موقف الصرب وبس... أنا أقصد أيضا رؤية ماما أمريكا اللي أعترفت بأستقلال الاقليم لترتيبات الدولة الناشئة ونظام الحكم فيها

لانه ببساطة أمريكا مش هتعمل حاجة الا واذا كانت فيها مصلحة ليها بشكل أو بأخر وهنا تكمن ال ( إن ) .

تحياتي لك


مصطفي باشا


بس المجتمع الدولي في المسألة ديه بالذات منقسم ناس مؤيده وناس لأ
المؤيديين علي رأسهم أمريكا والمعارضين روسيا وصربيا أكيد طبعا وأسبانيا ( أعتقد عشان الباسك ) وحتي قبرص مش عارف ليه بصراحة ..

الانقسام ده علي فكره يؤكد أن أمريكا ليها مصلحة في الاعتراف بأستقلال الاقليم ...

أن شاء الله نتقابل بكرة


HOssam Sadik

فعلا الخوف هوا ان الخطة تكون الاعتراف باستقلال كوسوفو في مقابل الاندماج في الكيان الاوروبي بما يطمس الهوية الاسلامية للاقليم

شكرا علي اللينك وتحياتي لك

Alexandrian far away

فعلا مشاهد المجازر اللي ارتكبها الصرب في التسعينييات مؤلمة ..
لكن لا أعتقد أن صربيا في أستطاعتها أن تكررها

تحياتي لك

خيرالدين said...

يا خوفى يا بدران