لن نسمح لقوي الظلام بايقاف مسيرتنا
جزء من كلمة الدكترة أحمد نظيف اليوم في مجلس الشعب وطلبه تمديد العمل بقانون الطوارئ
.
.
Monday, May 26, 2008
Friday, May 16, 2008
بوش العقائدي في بلاد ... الحرمين
بالأمس أستمعت الي أخر جزء من خطبة المدعو بوش في الكنيست الصهيوني فاذا به وكأن حاخام يهودي يتكلم ... كلام عن الأرض الموعودة ... وقصة غبية عن جندي بريطاني وحديث دار بينه وبين حاخام يهودي
Sixty years ago, on the eve of Israel's independence, the last British soldiers departing Jerusalem stopped at a building in the Jewish quarter of the Old City. An officer knocked on the door and met a senior rabbi. The officer presented him with a short iron bar the key to Zion Gate and said it was the first time in 18 centuries that a key to the gates of Jerusalem had belonged to a Jew. His hands trembling, the rabbi offered a prayer of thanksgiving to God, "Who had granted us life and permitted us to reach this day." Then he turned to the officer, and uttered the words Jews had awaited for so long: "I accept this key in the name of my people."
..
فما سمعته لم يكن خطاب سياسي لرئيس دولة وأنما حديث لشخص يريد أن يؤكد أن ما يعتقده هو ما يعتنقه المخاطب (الصهاينه في هذه الحالة) ...
الكلام أكيد يفهم منه أن هذه البقعة من الأارض لليهود وليست لغيرهم حتي ولو أقتضي ذلك قتل الألاف وتشريد الملايين من سكان أصحاب الأرض الأصليين وحتي ولو أقتضي ذلك تهوييد المقدسات وأقتلاع التاريخ.
هذا بالأمس أما اليوم فاذا بي أراه يصل الي الرياض في ضيافة النظام السعودي.
كيف يستقبل نظام يقوم علي رعاية أقدس موقعين عند المسلمين من بالأمس كان يقول أن ثالث أقدس مكان عند المسلمين هو حق لليهود بموجب وعد الرب لهم ؟
لمن لم يكتفي بهذا القدر من الأستفزاز ... خطبة المتصهين بوش هنا
.
Sixty years ago, on the eve of Israel's independence, the last British soldiers departing Jerusalem stopped at a building in the Jewish quarter of the Old City. An officer knocked on the door and met a senior rabbi. The officer presented him with a short iron bar the key to Zion Gate and said it was the first time in 18 centuries that a key to the gates of Jerusalem had belonged to a Jew. His hands trembling, the rabbi offered a prayer of thanksgiving to God, "Who had granted us life and permitted us to reach this day." Then he turned to the officer, and uttered the words Jews had awaited for so long: "I accept this key in the name of my people."
..
فما سمعته لم يكن خطاب سياسي لرئيس دولة وأنما حديث لشخص يريد أن يؤكد أن ما يعتقده هو ما يعتنقه المخاطب (الصهاينه في هذه الحالة) ...
الكلام أكيد يفهم منه أن هذه البقعة من الأارض لليهود وليست لغيرهم حتي ولو أقتضي ذلك قتل الألاف وتشريد الملايين من سكان أصحاب الأرض الأصليين وحتي ولو أقتضي ذلك تهوييد المقدسات وأقتلاع التاريخ.
هذا بالأمس أما اليوم فاذا بي أراه يصل الي الرياض في ضيافة النظام السعودي.
كيف يستقبل نظام يقوم علي رعاية أقدس موقعين عند المسلمين من بالأمس كان يقول أن ثالث أقدس مكان عند المسلمين هو حق لليهود بموجب وعد الرب لهم ؟
لمن لم يكتفي بهذا القدر من الأستفزاز ... خطبة المتصهين بوش هنا
.
تحديث :
طبعا من السهل توقع الي أين ذهب هذا المتصهين بعد السعودية وأي نظام أستقبله
.طبعا من السهل توقع الي أين ذهب هذا المتصهين بعد السعودية وأي نظام أستقبله
Subscribe to:
Posts (Atom)
Posts
